أخر الأخبار

الاثنين، 6 فبراير 2017

جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية الكاميرون بمناسبة فوز منتخب بلاده لكرة القدم بكأس إفريقيا للأمم 2017

جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية الكاميرون بمناسبة فوز منتخب بلاده لكرة القدم بكأس إفريقيا للأمم 2017

الرباط 
06 فبراير 2017
و.م.ع

 - بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى فخامة السيد بول بيا رئيس جمهورية الكاميرون، وذلك بمناسبة فوز المنتخب الوطني الكامروني لكرة القدم بكأس إفريقيا للأمم في دورتها الواحدة والثلاثين.

وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن خالص تهانئه للرئيس الكاميروني ومن خلاله إلى الشعب الكاميروني الصديق، على هذا الإنجاز الرائع.

ومما جاء في برقية جلالة الملك "أود أن أشيد باللاعبين والفريق التقني للمنتخب الكاميروني، اللذين أبانوا طيلة هذه المنافسة الرياضية الإفريقية، عن موهبة متميزة وروح رياضية وتنافسية عالية، أسهمت في تحقبق مسار متميز توج بهذا الإنجاز المهم".

السبت، 4 فبراير 2017

سكان قبيلة أيت علي باقليم تارودانت يهددون بحمل السلاح

خبر عاجل

اقليم تارودانت

سكان قبيلة أيت علي باقليم تارودانت يهددون بحمل السلاح


هدد مجموعة من سكان قبيلة أيت علي باقليم تارودانت أثناء الوقفة ألإحتجاجية التي نظمها ضد الرعات الرحال رافعين لافتات والعلم الوطني و صور صاحب الجلالة و رددوا شعارات هددوا من خلالها بحمل السلاح لحماية انفسهم و ممتلكاتهم أمام غياب اللأمن و الطمأنينة حسب تعبيرهم .وتعيش منطقة أيت علي و المناطق المجاورة لها باقليم تارودانت إلي جانب باقي اقاليم المكونة لجهة سوس - ماسة مند عدة سنوات

علي إقاعات الإحتجاجات بعد إكتساح مجموعة من الرعاة لأملاكهم بالعنف وزاد في تأجيج الوضع و إحتقافه بسبب عدم التدخل للجهات المعنية بحماية المواطنين رغم الشكايات الشفوية و المكتوبة و اللقاءات التي تمت مع عدة جهات مسؤولة حول هدا الموضوع و التي لو تأخد بعين الإعتبار مما دفع السكان للخروج للإحتجاج و التهديد بحمل السلاح دفاعا علي ما تتعرض له المنطقة من رعي جائر و الإعتداءات المتكرر التي يتعرض لها السكان من طرف غرباء علي المنطقة
فهل من آدان صاغية.

الفيديو من موقع حسن الفقيه

الخميس، 2 فبراير 2017

جلالة الملك يزور المستشفى الميداني للقوات المسلحة الملكية المقام بجوبا

جوبا 
02 فبراير 2017



- قام صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا برئيس جمهورية جنوب السودان فخامة السيد سلفا كير ميارديت، اليوم الخميس، بزيارة للمستشفى الميداني التابع للقوات المسلحة الملكية المقام بجوبا، وذلك في إطار البعثة الإنسانية لفائدة ساكنة جمهورية جنوب السودان.
ولدى وصول جلالة الملك إلى المستشفى الميداني، تقدم للسلام على جلالته الجنرال دو ديفيزيون عبد الفتاح الوراق المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، والجنرال دوبريكاد عبد الكريم محمودي مفتش مصلحة الصحة العسكرية، والكولونيل فؤاد ساكت الطبيب الرئيسي بالمستشفى الميداني الطبي- الجراحي بجوبا ووزير الصحة الحسين الوردي.
إثر ذلك، اطلع جلالة الملك على التجهيزات الحديثة المتوفرة بالمستشفى الميداني متعدد التخصصات والخدمات الطبية ذات الجودة التي يقدمها لساكنة جمهورية جنوب السودان.
وقام جلالة الملك مرفوقا بفخامة السيد سلفا كير ميارديت بجولة عبر مختلف مرافق ومصالح هذه البنية الاستشفائية، التي تسجل منذ افتتاحها إقبالا كبيرا من طرف ساكنة جنوب السودان، قبل أن تؤخذ لجلالته صورة تذكارية مع الطاقم الطبي للمستشفى الميداني.
وتبلغ طاقة المستشفى الميداني متعدد التخصصات المقام منذ يوم الإثنين 23 يناير الماضي بقلب مدينة جوبا، والذي يستقبل ما معدله 400 إلى 600 مريضا في اليوم، 30 سريرا قابلا للتوسيع إلى 60.
ويتكون طاقم المستشفى من 20 طبيبا متخصصا و18 ممرضا، ويقدم خدمات طبية ذات جودة عالية في تخصصات مختلفة، لاسيما طب الأطفال، والطب الباطني، والجراحة، وطب القلب والشرايين، والعظام والمفاصل، وطب الأسنان، وطب العيون، وطب الأنف والأذن والحنجرة.
ويتوفر المستشفى الميداني لجوبا، المزود بجميع التجهيزات الضرورية لإنجاح هذه العملية الإنسانية، بالخصوص، على مختبر للتحليلات الطبية وصيدلية تضم حزما من الأدوية المتنوعة.
وخلال الفترة ما بين 23 يناير و1 فبراير، استقبل المستشفى الميداني 4583 مريضا وقدم 7936 استشارة طبية، من بينها 1259 حالة مستعجلة، كما أمن الطاقم الطبي، خلال نفس الفترة 20 عملية جراحية وولادة واحدة.
وتعكس إقامة هذا المستشفى الميداني، المندرج في إطار التقليد الإنساني الإفريقي للمملكة، العناية الملكية السامية تجاه ساكنة جنوب السودان من أجل تقديم المساعدة لهم وتمكينهم من العلاجات الضرورية.
كما يشكل محورا للتضامن الفاعل للمغرب مع شعب جمهورية جنوب السودان الشقيق.
و.م.ع

جلالة الملك يزور ضريح جون كرانغ زعيم استقلال جنوب السودان

جوبا 

02 فبراير 2017

- قام صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، ورئيس جمهورية جنوب السودان فخامة السيد سلفا كير ميارديت، اليوم الخميس، بزيارة ضريح الراحل جون كرانغ، حيث وضع جلالته إكليلا من الزهور ترحما على زعيم استقلال جنوب السودان.


وخاض جون كرانغ، الرجل السياسي والعسكري المزداد بتاريخ 23 يونيو 1945، مفاوضات سلام مع السودان في 2002 توجت ثلاث سنوات بعد ذلك بالتوقيع على اتفاق عام للسلام، عين بموجبه في 9 يوليوز 2005 نائبا للرئيس السوداني في حكومة الوحدة الوطنية.


الشهيد الدكتور جون كرونك

وفي 30 يوليوز من نفس السنة، لقي جون كرانغ مصرعه في حادثة سقوط المروحية التي كانت تقله بجنوب السودان.
وفي ختام هذه الزيارة، وقع جلالة الملك في الدفتر الذهبي للضريح.
و.م.ع

الأربعاء، 1 فبراير 2017

جلالة الملك يغادر أديس أبابا في ختام زيارة للجمهورية الديمقراطية الفيدرالية لإثيوبيا

أديس أبابا 
01 فبراير 2017


- غادر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، بعد زوال اليوم الأربعاء، أديس أبابا في ختام زيارة للجمهورية الديمقراطية الفيدرالية لإثيوبيا.


وكان في وداع جلالة الملك لدى مغادرته مطار بولي الدولي، وزيرة الثقافة والسياحة الإثيوبية السيدة هيروت ولدماريام، وسفيرة صاحب الجلالة بأديس أبابا السيدة نزهة العلوي المحمدي، وأعضاء السفارة.
وبهذه المناسبة، استعرض جلالة الملك تشكيلة من حرس الشرف، قبل أن يقوم جلالته بتحية علم المملكة المغربية وعلم الاتحاد الإفريقي.
وتميزت زيارة جلالة الملك لاثيوبيا، والتي توجت بعودة المملكة إلى الاتحاد الإفريقي، بالخطاب التاريخي الذي ألقاه جلالته يوم أمس الثلاثاء أمام القمة الثامنة والعشرين للاتحاد، والذي قال فيه جلالته "كم هو جميل هذا اليوم، الذي أعود فيه إلى البيت، بعد طول غياب! كم هو جميل هذا اليوم، الذي أحمل فيه قلبي ومشاعري إلى المكان الذي أحبه ! فإفريقيا قارتي، وهي أيضا بيتي".
وشدد جلالة الملك في خطابه على أن "المغرب لا يدخل الاتحاد الإفريقي من الباب الضيق، وإنما من الباب الواسع"، مهيبا بالأمم الإفريقية الانخراط في الدينامية التي أطلقتها المملكة، وإعطاء دفعة جديدة للقارة برمتها.
وأكد جلالة الملك، بهذه المناسبة، أن المغرب اختار سبيل التضامن والسلم والوحدة، مجددا التزام المملكة من أجل تحقيق التنمية والرخاء للمواطن الإفريقي.
كما تميزت زيارة جلالة الملك لأديس أبابا، بالمباحثات التي أجراها جلالته مع عدد من قادة الدول الإفريقية، وحفل الاستقبال الذي أقامه جلالته على شرف قادة دول ورؤساء الحكومات المشاركين في الدورة الثامنة والعشرين لقمة الاتحاد الافريقي.
و.م.ع