أخر الأخبار
السبت، 26 مايو 2018
يوم توفي الملك محمد الخامس 1961
السب 26 ماي 2018
تحل اليوم (عاشر رمضان) ذكرى وفاة أب الأمة جلالة المغفور له محمد الخامس، قدس الله روحه، وهي مناسبة يستحضر من خلالها المغاربة قاطبة التضحيات الجسام التي بذلها الملك الراحل من أجل بلاده وشعبه، ونضاله وكفاحه من أجل الحرية والاستقلال، ذلك النضال المعتمد على الحكمة والرؤية والتبصر وبعد النظر والذي شكل مدرسة ونموذجا يحتذى في مجال المقاومة والتحرير.
كما يستحضر المغاربة، وهم يخلدون هذه الذكرى، ما قدمه جلالة المغفور له محمد الخامس للمغرب من جليل الخدمات وعظيم التضحيات، وما حققه للمملكة من انتصارات دخل بها تاريخ هذه البلاد من أبوابه الواسعة، لتستلهم منها الأجيال الحاضرة معاني الوطنية الخالصة لإذكاء قيم المواطنة والعمل المتواصل البناء، إعلاء لصرح المغرب الجديد، مغرب الحداثة والديمقراطية والتنمية المستدامة تحت القيادة الحكيمة لحفيد بطل التحرير صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
ويحيى الشعب المغربي هذه الذكرى بكثير من الإكبار والاعتزاز والتقدير لهذا الملك الذي ضرب أروع الأمثلة في التضحية والفداء، وفي المصابرة والصمود، وفي الكفاح والنضال مع شعبه من أجل التحرير والانعتاق، والذي كان قدوة في الثبات على المبدأ وفي مقاومة السياسة الاستعمارية ورفض مخططاتها التي كانت تهدف إلى الزج بالمغرب في دائرة التبعية الدائمة للاستعمار بلا هوية وبلا خصوصيات ولا ثوابت ولا سيادة.
لقد سجل جلالة المغفور له محمد الخامس، قدس الله روحه، أروع الصفحات في سجل البطولة والتضحية والمقاومة الباسلة، فكان بحق البطل الأول، المضحي الأول والمقاوم الأول، وكان إلى ذلك رمزا للسيادة الوطنية وقائدا للحركة الوطنية التي ارتبطت به منذ مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي، واندمجت مع جلالته رحمة الله عليه في معركة المطالبة بالاستقلال في يناير 1944، ثم في المعارك السياسية التي شهدها المغرب في مطلع الخمسينيات حينما بلغت الغطرسة الاستعمارية ذروتها، واتضحت معالم الطريق نحو الاستقلال عن طريق الرفض والمقاطعة ثم الجهاد والمقاومة إلى أن نال المغرب استقلاله وعاد جلالته رحمه الله من المنفى مع الأسرة الملكية في 16 نونبر 1955 مبشرا شعبه الوفي المتعلق به بالعهد الوطني الجديد في ظل الحرية والاستقلال.
وكان جلالة المغفور له محمد الخامس أسلم الروح إلى باريها في العاشر من رمضان من سنة 1380 هجرية (الموافق ل26 فبراير1961) بعد سنوات قليلة من تخليص الوطن من ربقة الاستعمار وتحقيق استقلال المملكة.
وقد كرس الملك الراحل حياته لتحرير البلاد، وتحمل في سبيل ذلك تضحيات جسام في مقدمتها مرارة المنفى الذي أرغم عليه رفقة بقية أفراد العائلة الملكية، مفضلا محنة هذا المنفى ومعاناته على الخنوع لأهواء المستعمر في بسط سيطرته على المملكة.
وبذلك قدم الملك المجاهد الدليل الساطع على أنه كان دوما في مقدمة المقاومين من أبناء شعبه الوفي الذي انتفض انتفاضة عارمة بمجرد انتشار خبر نفي عاهل البلاد ورمز وحدتها وسيادتها، مضحيا بالغالي والنفيس من أجل عودة الملك الشرعي، وهو ما تحقق بالفعل حيث رجع جلالة المغفور له محمد الخامس من منفاه حاملا مشعل الحرية والانعتاق لينخرط في ما وصفه بالجهاد الأكبر ألا وهو مسلسل تشييد وبناء المغرب الحديث بما يعنيه ذلك من إرساء أسس الديمقراطية والتعددية السياسية ووضع ركائز اقتصادية واجتماعية وتحقيق رفاهية الأمة وتقدمها.
وقد ذاع صيت جلالة المغفور له محمد الخامس كبطل للتحرير ورمز لمقاومة المستعمر، مما جعله بحق زعيما إفريقيا استلهمت منه شعوب القارة السمراء تجربته في كفاحها المرير ضد الاستعمار والعنصرية وتحقيق الوحدة والاستقلال وضمان كرامة الشعوب وبالتالي استتباب السلم في العالم.
وبعد وفاة أب الأمة واصل وارث سره ورفيقه في الكفاح جلالة المغفور له الحسن الثاني، أكرم الله مثواه، حمل المشعل بجدارة واقتدار، واضعا نصب عينيه ترسيخ هذه المكتسبات وتعزيز تلك المؤسسات وفق رؤية سياسية واقتصادية ثاقبة جعلت المغرب يتبوأ مكانة رفيعة بين الأمم.
وسيرا على نفس النهج يواصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، حفيد بطل التحرير ونجل باني المغرب الحديث، بكل عزم وحزم، مسيرة البناء والتشييد، تعكسها الأوراش الاقتصادية والاجتماعية الكبرى التي تشهدها مختلف ربوع المملكة، وكذا الإصلاحات السياسية العميقة التي توجت مؤخرا بدستور جديد شكل، بشهادة الجميع، منعطفا حاسما في تاريخ المغرب الذي أصبح بفضل ذلك نموذجا يحتذى به في وقت يتسم بحراك سياسي متزايد في العديد من البلدان.
تحل اليوم (عاشر رمضان) ذكرى وفاة أب الأمة جلالة المغفور له محمد الخامس، قدس الله روحه، وهي مناسبة يستحضر من خلالها المغاربة قاطبة التضحيات الجسام التي بذلها الملك الراحل من أجل بلاده وشعبه، ونضاله وكفاحه من أجل الحرية والاستقلال، ذلك النضال المعتمد على الحكمة والرؤية والتبصر وبعد النظر والذي شكل مدرسة ونموذجا يحتذى في مجال المقاومة والتحرير.
كما يستحضر المغاربة، وهم يخلدون هذه الذكرى، ما قدمه جلالة المغفور له محمد الخامس للمغرب من جليل الخدمات وعظيم التضحيات، وما حققه للمملكة من انتصارات دخل بها تاريخ هذه البلاد من أبوابه الواسعة، لتستلهم منها الأجيال الحاضرة معاني الوطنية الخالصة لإذكاء قيم المواطنة والعمل المتواصل البناء، إعلاء لصرح المغرب الجديد، مغرب الحداثة والديمقراطية والتنمية المستدامة تحت القيادة الحكيمة لحفيد بطل التحرير صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
ويحيى الشعب المغربي هذه الذكرى بكثير من الإكبار والاعتزاز والتقدير لهذا الملك الذي ضرب أروع الأمثلة في التضحية والفداء، وفي المصابرة والصمود، وفي الكفاح والنضال مع شعبه من أجل التحرير والانعتاق، والذي كان قدوة في الثبات على المبدأ وفي مقاومة السياسة الاستعمارية ورفض مخططاتها التي كانت تهدف إلى الزج بالمغرب في دائرة التبعية الدائمة للاستعمار بلا هوية وبلا خصوصيات ولا ثوابت ولا سيادة.
لقد سجل جلالة المغفور له محمد الخامس، قدس الله روحه، أروع الصفحات في سجل البطولة والتضحية والمقاومة الباسلة، فكان بحق البطل الأول، المضحي الأول والمقاوم الأول، وكان إلى ذلك رمزا للسيادة الوطنية وقائدا للحركة الوطنية التي ارتبطت به منذ مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي، واندمجت مع جلالته رحمة الله عليه في معركة المطالبة بالاستقلال في يناير 1944، ثم في المعارك السياسية التي شهدها المغرب في مطلع الخمسينيات حينما بلغت الغطرسة الاستعمارية ذروتها، واتضحت معالم الطريق نحو الاستقلال عن طريق الرفض والمقاطعة ثم الجهاد والمقاومة إلى أن نال المغرب استقلاله وعاد جلالته رحمه الله من المنفى مع الأسرة الملكية في 16 نونبر 1955 مبشرا شعبه الوفي المتعلق به بالعهد الوطني الجديد في ظل الحرية والاستقلال.
وكان جلالة المغفور له محمد الخامس أسلم الروح إلى باريها في العاشر من رمضان من سنة 1380 هجرية (الموافق ل26 فبراير1961) بعد سنوات قليلة من تخليص الوطن من ربقة الاستعمار وتحقيق استقلال المملكة.
وقد كرس الملك الراحل حياته لتحرير البلاد، وتحمل في سبيل ذلك تضحيات جسام في مقدمتها مرارة المنفى الذي أرغم عليه رفقة بقية أفراد العائلة الملكية، مفضلا محنة هذا المنفى ومعاناته على الخنوع لأهواء المستعمر في بسط سيطرته على المملكة.
وبذلك قدم الملك المجاهد الدليل الساطع على أنه كان دوما في مقدمة المقاومين من أبناء شعبه الوفي الذي انتفض انتفاضة عارمة بمجرد انتشار خبر نفي عاهل البلاد ورمز وحدتها وسيادتها، مضحيا بالغالي والنفيس من أجل عودة الملك الشرعي، وهو ما تحقق بالفعل حيث رجع جلالة المغفور له محمد الخامس من منفاه حاملا مشعل الحرية والانعتاق لينخرط في ما وصفه بالجهاد الأكبر ألا وهو مسلسل تشييد وبناء المغرب الحديث بما يعنيه ذلك من إرساء أسس الديمقراطية والتعددية السياسية ووضع ركائز اقتصادية واجتماعية وتحقيق رفاهية الأمة وتقدمها.
وقد ذاع صيت جلالة المغفور له محمد الخامس كبطل للتحرير ورمز لمقاومة المستعمر، مما جعله بحق زعيما إفريقيا استلهمت منه شعوب القارة السمراء تجربته في كفاحها المرير ضد الاستعمار والعنصرية وتحقيق الوحدة والاستقلال وضمان كرامة الشعوب وبالتالي استتباب السلم في العالم.
وبعد وفاة أب الأمة واصل وارث سره ورفيقه في الكفاح جلالة المغفور له الحسن الثاني، أكرم الله مثواه، حمل المشعل بجدارة واقتدار، واضعا نصب عينيه ترسيخ هذه المكتسبات وتعزيز تلك المؤسسات وفق رؤية سياسية واقتصادية ثاقبة جعلت المغرب يتبوأ مكانة رفيعة بين الأمم.
وسيرا على نفس النهج يواصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، حفيد بطل التحرير ونجل باني المغرب الحديث، بكل عزم وحزم، مسيرة البناء والتشييد، تعكسها الأوراش الاقتصادية والاجتماعية الكبرى التي تشهدها مختلف ربوع المملكة، وكذا الإصلاحات السياسية العميقة التي توجت مؤخرا بدستور جديد شكل، بشهادة الجميع، منعطفا حاسما في تاريخ المغرب الذي أصبح بفضل ذلك نموذجا يحتذى به في وقت يتسم بحراك سياسي متزايد في العديد من البلدان.
الخميس، 24 مايو 2018
الأربعاء، 23 مايو 2018
برقية تهنئة من جلالة الملك إلى السيد صلاح الدين مزوار إثر انتخابه رئيسا للاتحاد العام لمقاولات المغرب
الرباط
23 ماي 2018
و.م.ع
و.م.ع
- بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة للسيد صلاح الدين مزوار، وذلك على إثر انتخابه رئيسا للاتحاد العام لمقاولات المغرب.
وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه مشفوعة بمتمنيات جلالته للسيد مزوار ولنائبه السيد فيصل مكوار، ولكافة أعضاء ومكونات هيئتهم، "بالتوفيق والسداد في مهامهم لتعزيز الدور الهام الذي يضطلع به الاتحاد في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، التي ننشدها لوطننا العزيز".
ومما جاء في برقية جلالة الملك "وإننا لعلى ثقة، بأنك بفضل ما تتحلى به من تجربة ودراية واسعة في تدبير الشأن العام، وبما هو مشهود لك به من غيرة وطنية صادقة، ووفاء دائم لثوابت الأمة ومقدساتها، سوف لن تدخر جهدا للاضطلاع بمسؤولياتك الجديدة على أكمل وجه، والسير بالاتحاد قدما نحو استكمال أوراش تأهيل المقاولة المغربية، والرفع من قدراتها التنافسية، ومساهمتها في ترسيخ أسس اقتصاد وطني حديث، متوازن ومنتج، تمتزج فيه الفعالية الاقتصادية بالتضامن الاجتماعي، وقادر على رفع مختلف التحديات الراهنة والمستقبلية".
وأشاد جلالة الملك، بهذه المناسبة، بـ"الجهود التي بذلتها سلفك، محبة جنابنا الشريف السيدة مريم بنصالح شقرون، على رأس هيئتكم الموقرة، ومساهمتها القيمة في تبويئها المكانة المتميزة التي تحتلها اليوم في المشهد الاقتصادي الوطني".
وأضاف جلالة الملك "وإذ نطلب منكم إبلاغ جميع أعضاء ومكونات الاتحاد العام لمقاولات المغرب فائق تقديرنا، فإننا نحثكم جميعا على مواصلة العمل وبذل المزيد من الجهود للارتقاء بأداء المقاولة المغربية بحيث تكون شريكا اقتصاديا واجتماعيا ناجعا تضع مصلحة الوطن والمواطنين فوق أي اعتبار".
وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه مشفوعة بمتمنيات جلالته للسيد مزوار ولنائبه السيد فيصل مكوار، ولكافة أعضاء ومكونات هيئتهم، "بالتوفيق والسداد في مهامهم لتعزيز الدور الهام الذي يضطلع به الاتحاد في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، التي ننشدها لوطننا العزيز".
ومما جاء في برقية جلالة الملك "وإننا لعلى ثقة، بأنك بفضل ما تتحلى به من تجربة ودراية واسعة في تدبير الشأن العام، وبما هو مشهود لك به من غيرة وطنية صادقة، ووفاء دائم لثوابت الأمة ومقدساتها، سوف لن تدخر جهدا للاضطلاع بمسؤولياتك الجديدة على أكمل وجه، والسير بالاتحاد قدما نحو استكمال أوراش تأهيل المقاولة المغربية، والرفع من قدراتها التنافسية، ومساهمتها في ترسيخ أسس اقتصاد وطني حديث، متوازن ومنتج، تمتزج فيه الفعالية الاقتصادية بالتضامن الاجتماعي، وقادر على رفع مختلف التحديات الراهنة والمستقبلية".
وأشاد جلالة الملك، بهذه المناسبة، بـ"الجهود التي بذلتها سلفك، محبة جنابنا الشريف السيدة مريم بنصالح شقرون، على رأس هيئتكم الموقرة، ومساهمتها القيمة في تبويئها المكانة المتميزة التي تحتلها اليوم في المشهد الاقتصادي الوطني".
وأضاف جلالة الملك "وإذ نطلب منكم إبلاغ جميع أعضاء ومكونات الاتحاد العام لمقاولات المغرب فائق تقديرنا، فإننا نحثكم جميعا على مواصلة العمل وبذل المزيد من الجهود للارتقاء بأداء المقاولة المغربية بحيث تكون شريكا اقتصاديا واجتماعيا ناجعا تضع مصلحة الوطن والمواطنين فوق أي اعتبار".
الثلاثاء، 22 مايو 2018
الأحد، 20 مايو 2018
جلالة الملك يتناول طعام الافطار مع طاقم دورية السير
تداول ناشطون علي مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديوللعاهل الاردني جلالة الملك عبدالله الثاني وهو يتناول وجبة الافطار مع دورية سير على دوار صويلح مغرب يوم الاحد 20 5 2018
الأربعاء، 16 مايو 2018
في بلاغ له طالب المكتب التنفيدي من كل المصالح المختصة بعدم الشطط في إستعمال السلطة للجان المراقبة وحفظ الصحة أثناء زياراتها الميدانية للمحلات التجارية و الاسواق
أكد المكتب التنفيدي للنقابة الوطنية للتجار و المهنيين في بلاغ له أصدره يوم الاربعاء 16 ماي 2018 علي تحفظه على البلاغات الصادرة في الموضوع ضمان تأمين تموين الأسواق وحماية المستهلك تزامنا مع حلول شهر رمضان المبارك والتي تلح على الصرامة والشدة في المراقبة مع القطاعات المنظمة دون سواها ويطالب في نفس الوقت من كل المصالح المختصة بعدم الشطط في إستعمال السلطة للجان المراقبة وحفظ الصحة أثناء زياراتها الميدانية للمحلات التجارية و الاسواق .
المكتب التنفيذي
نص البلاغ
النقابة الوطنية للتجار والمهنيينالمكتب التنفيذي
إستمرارا لسلسلة اللقاءات التواصلية التي نظمتها المكاتب الإقليمية للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين بكل من الرباط ، سلا، القنيطرة، الخميسات ، الدار البيضاء،،، وبشراكة مع الغرف المهنية وبعض المصالح الخارجية والسلطات المحلية والمنتخبة وجمعيات حماية المستهلك، والتي حاولت من خلالها هذه التنظيمات الإقليمية فتح قنوات التواصل وربط الجسور مع المنتسبين للقطاع، لتأطيرهم وتوعيتهم وتوجيههم نحو ممارسة تجارية سليمة، يحكمها القانون والضوابط التنظيمية حماية للمستهلكين ولضمان جودة المنتوجات المعروضة وحفاظا على صحة وسلامة المواطنين ، كما حاولت هذه اللقاءات التواصلية فتح آفاق جديدة أساسها المشاركة في تدبير جل الملفات وفق رؤية واضحة تستجيب لتطلعات وإنتظارات المهنيين.
إن المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين وهو يتابع بإهتمام بالغ هذه اللقاءات التواصلية والتحسيسية، ويشجع على توعية المنتسبين للقطاع من أجل إحترام معايير الجودة وإشهار الأثمنة ، فإنه في نفس الوقت يطالب من كل المصالح المختصة بعدم الشطط في إستعمال السلطة للجان المراقبة وحفظ الصحة أثناء زياراتها الميدانية، كما يعلن المكتب التنفيذي تحفظه على البلاغات الصادرة في الموضوع والتي تلح على الصرامة والشدة في المراقبة مع القطاعات المنظمة دون سواها. وسنتابع بإهتمام بالغ جل التحركات الميدانية ، كما سيكون لنا موقف ضد كل التجاوزات التي تضر أو تهدد التجار والمهنيين في تجارتهم ومعاملاتهم اليومية . وستظل أبواب النقابة مفتوحة لكل عمل تشاركي يخدم الصالح العام ويدافع عن هذه الشريحة المهمة من المجتمع .
عاشت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين
عن المكتب التنفيذي
إن المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين وهو يتابع بإهتمام بالغ هذه اللقاءات التواصلية والتحسيسية، ويشجع على توعية المنتسبين للقطاع من أجل إحترام معايير الجودة وإشهار الأثمنة ، فإنه في نفس الوقت يطالب من كل المصالح المختصة بعدم الشطط في إستعمال السلطة للجان المراقبة وحفظ الصحة أثناء زياراتها الميدانية، كما يعلن المكتب التنفيذي تحفظه على البلاغات الصادرة في الموضوع والتي تلح على الصرامة والشدة في المراقبة مع القطاعات المنظمة دون سواها. وسنتابع بإهتمام بالغ جل التحركات الميدانية ، كما سيكون لنا موقف ضد كل التجاوزات التي تضر أو تهدد التجار والمهنيين في تجارتهم ومعاملاتهم اليومية . وستظل أبواب النقابة مفتوحة لكل عمل تشاركي يخدم الصالح العام ويدافع عن هذه الشريحة المهمة من المجتمع .
عاشت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين
عن المكتب التنفيذي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك يتقدم طاقم قناة أصداء السوق و مدونة أصداء تجارة القرب ، بأطيب وخالص التهاني والتبريكات الي جميع زوار ...
-
في إطار الملتقي الثاني و تحت شعار : " العمل السياسي بين تعزيز الإصلاحات و مخاطر التبخيس " تنظم شبيبة العدالة و التنمية بمكناس...
-
علي إثر الإعتداء الشنيع الذي تعرض له الحاج علي بوتكي أثناء أشغال اللقاء التواصلي حول أخر المستجدات الضريبية الذي نظمته غرفة التجارة و الصنا...