أخر الأخبار

الأحد، 6 نوفمبر 2016

جلالة الملك يحل بدكار

دكار

6 نونبر 2016


حل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، مساء يوم الأحد بدكار، في زيارة رسمية لجمهورية السنغال.


ولدى نزول جلالة الملك من الطائرة بمطار ليوبولد سيدار سنغور الدولي، وجد جلالته في استقباله الرئيس السنغالي فخامة السيد ماكي سال.
إثر ذلك، تقدم للسلام على جلالة الملك الوزير الأول السنغالي السيد محمد بون عبد الله ديون، ورئيس الجمعية الوطنية السنغالية السيد مصطفى نياس، ورئيس المجلس الأعلى للجماعات المحلية السيد أوسمان تانور ديينغ، ورئيسة المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي السيدة أميناتا تال، ووزير الدولة مدير ديوان الرئاسة، ووزير الشؤون الخارجية، ووزير الداخلية، وقائد أركان القوات المسلحة السنغالية، والجنرال القائد الأعلى للدرك، وقائد الأركان الخاص للرئيس، وحاكم منطقة دكار.
ثم توجه قائدا البلدين إلى المنصة الشرفية لتحية العلم على نغمات النشيدين الوطنيين للبلدين.
وبعد أن استعرض جلالة الملك والرئيس السنغالي تشكيلة من مختلف وحدات القوات المسلحة السنغالية أدت التحية، تقدم للسلام على جلالة الملك أعضاء الحكومة السنغالية، ونواب رئيس الجمعية الوطنية، وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والإفريقي المعتمدون بدكار، ورؤساء الطوائف الدينية، وممثلو الجالية المغربية المقيمة بالسنغال، وسفير المغرب بدكار السيد الطالب برادة، وأعضاء البعثة الدبلوماسية المغربية.
وتقدم للسلام على الرئيس السنغالي أعضاء الوفد الرسمي المرافق لجلالة الملك، والذي يضم على الخصوص، مستشاري صاحب الجلالة السيدين فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي.
كما يضم الوفد وزير الفلاحة والصيد البحري السيد عزيز أخنوش، والوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون السيد ناصر بوريطة، إلى جانب عدد من سامي الشخصيات المدنية والعسكرية.

وبعد استراحة قصيرة في القاعة الشرفية لمطار ليوبولد سيدار سنغور، توجه الموكب الرسمي إلى مقر إقامة جلالة الملك وسط هتافات وتصفيقات حشد من المواطنين السنغاليين والمغاربة الذين حجوا بكثافة للترحيب بمقدم جلالة الملك، متمنين لجلالته مقاما طيبا بالديار السنغالية.
و.م.ع

الأربعاء، 2 نوفمبر 2016


يلدريم: حجم التبادل التجاري مع إفريقيا بلغ 18 مليار دولار

في كلمة ألقاها خلال مأدبة عمل على هامش "منتدى الاقتصاد والأعمال التركي الإفريقي" المنعقد في إسطنبول



إسطنبول
وكالة الانباء الأناضول

قال رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، الأربعاء إن حجم التبادل التجاري بين بلاده والقارة الإفريقية، بلغ 18 مليار دولار.
جاء ذلك في كلمة ألقاها رئيس الحكومة التركية، خلال مأدبة عمل على هامش "منتدى الاقتصاد والأعمال التركي الإفريقي" الذي انطلقت أعماله الأربعاء في مدينة إسطنبول، ويختتمها الخميس.
وأضاف قائلًا "قبل 10 سنوات فقط كان حجم التبادل التجاري بين تركيا وإفريقيا يتراوح ما بين 6 و7 مليارات دولار، إلا أنه وصل اليوم إلى 18 مليار".
ووصف يلدريم مستقبل إفريقيا بـ"الواعد"، واستطرد معللًا ذلك بقوله "لأنها تمتلك 2.2 ترليون دولار سنويا كإنتاج محلي، وعدد سكانها يصل الى مليار و100 مليون نسمة".



ولفت إلى أن "العلاقات التركية الإفريقية تطورت في مجالات مختلفة، وعلى رأسها النقل والمواصلات".
وفي ذات السياق ذكر أن "الخطوط الجوية التركية تنظم أكثر من 50 رحلة (وجهة) من تركيا إلى 31 بلدا إفريقياً، في حين كانت في السابق مقتصرة على 4 وجهات فقط".
وأكد يلدريم أن "تطور قطاع النقل بين تركيا وإفريقيا أثّر بشكل إيجابي على العلاقات التجارية ونموها بين الجانبين".
ولفت أن "استثمارات المقاولين الأتراك في إفريقيا تجاوزت 60 مليار دولار".
وأفاد رئيس الوزراء أن بلاده "قدمت هذا العام منحا دراسية لألف و239 طالبا من القارة السمراء".
وختم كلمته معربًا عن أمله في أن يصبح الطلاب الأفارقة الدارسين في تركيا "جسر صداقة في العلاقات التركية الإفريقية



في ذكري رحيل الشيخ زايد .. رمز العطاء والانسانية

اثني عشر عاماً انقضت على رحيل المغفور له بإذن الله تعالى .. الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي تصادف ذكراه التاسع عشر من رمضان، ولا تزال دولة الإمارات ودول العالم العربي الشقيقة تذكر الفقيد بشجن وفير، والشعور نفسه يتساوى لدى الطفل والشاب والرجل الكبير، ولدى الرجال والنساء أيضاً، فزايد رحمه الله، بنى الإنسان وعمَّر المكان، وترك في كل الإمارات بصمة لا تمحوها السنوات..


 الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه

لقد عرف عن زايد، طيب الله ثراه، أن نشأته الاجتماعية كان لها التأثير الأقوى والأهم في تكوين شخصيته القيادية الفذة، إذ إنه لم يلتحق بالمدارس النظامية أو مؤسسات تعليمية أخرى، ولكنه كان يستمد قيم الرجولة من مجلس والده ومعلمه منذ الرابعة من عمره، مما جعله يكتسب فطنة وذكاءً حاداً، يستمع وينصت للحوار ويرد بصراحة وعفوية، ولم يسبق أن رد محتاجاً، وكان، طيب الله ثراه، حافظاً للقرآن الكريم. وعندما تولّى والده الشيخ سلطان بن زايد زمام الأمور، تميز سموه بالشجاعة والجرأة وسرعة التصرف والحكمة. حيث استطاع خلال فترة حكمه تحسين علاقاته بالجوار وتعزيز مكانته بين مواطنيه، رغم قصر مدة حكمه، وكان الشيخ زايد في هذه الأثناء طفلاً في قصر الحصن (مقر الحكم)، وقد فتح عينيه على معاناة الناس آنذاك وما كان والده يفعله لمساعدتهم، فأدرك مصاعب الحياة وقهرها، وأعطاه ذلك الكثير من الخصال التي اختلطت ببيئته البدوية الإسلامية التي أضفت عليه صفات الجَلَد والصبر، وجعلته ذا بصيرة وحكمة بالغتين.
وكان الشيخ زايد مواظباً على حضور مجلس والده الذي كان يستقبل المواطنين، ويستمع إلى همومهم، ويشاركهم معاناتهم في زمن كانت فيه تجارة اللؤلؤ ورحلات الصيد المصدر الوحيد للدخل في المنطقة، وكان زايد الطفل يطرح دوماً الأسئلة على أبيه؛ ليزداد بذلك وعيه وإدراكه..
وعندما تولى زايد بن سلطان الحكم في دولة الإمارات، وأنعم الله سبحانه وتعالى عليها بنعمة البترول في فترة حكمه، استثمر الشيخ زايد (وذلك كما وثق المركز الوطني للوثائق والبحوث في وزارة شؤون الرئاسة عن مسيرة الراحل) عوائد أبوظبي النفطية ليبدأ مرحلة مشهودة من النهضة المباركة، لرفع المعاناة التي عاشها شعب الإمارات في الماضي. ولم يكن ذلك إلا لصدقه وإخلاصه لأبناء وطنه.
ولم يكتف الشيخ زايد ببناء دولة الإمارات العربية المتحدة، والنهوض بها لتكون وطناً يضاهي أكثر الدول تقدماً، بل استطاع كرجل دولة أن يتجاوز حدود الإمارات ليصبح داعية سلام عالمياً. ففي أشد المحن برز الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كزعيم وداعية سلام يمتد نفوذه السياسي إلى كافة أصقاع الأرض، لذا ظل على مدار ثلاثة وثلاثين عاماً من الرئاسة، يؤدي أدواراً سياسية وإنسانية على الصعيد العالمي، فيتوسط لإيقاف الحروب، ويضغط على المجتمع الدولي للتصرف في منعطفات حاسمة من تاريخنا.. وذلك عندما قطع البترول عن دول الغرب أثناء «حرب أكتوبر المجيدة » قائلاً لهم: «إن النفط العربي ليس أغلى من الدم العربي».
وعلى صعيد العمل الخيري تحول بفطرته إلى رجل إحسان على الصعيد العالمي، فكان عطاؤه على ضوء تعاليم الدين الإسلامي، بعيداً عن التباهي والتفاخر، ولم يكن العمل الخيري أو الجود الذي عرف به الشيخ زايد مقتصراً على الإمارات، وإنما امتد إلى خارج حدودها ليصبح أعظم محسن في العالم على الإطلاق، وكان له دور كبير في مساعدة مئات الملايين من البشر. وكما هو متعارف ومتفق عليه.. إنه لا يكون بمقدور الأفراد أو الجماعات الانتقال من وضع إلى وضع أفضل منه، إلا إذا تيسرت لهم قيادة ملهمة، قادرة على استيعاب روح الجماعة، بل والسير بها ومعها في اتجاه التقدم للأمام، وبرؤية خلاقة ترى ما لا يراه الآخرون، وتمضي بهم بطموح لا تقف أمامه عقبات أو تحول دونه صعاب مهما عظمت.. ولم تسجل سطور ما كتب من «سير» إلا أعداداً يسيرة من الزعماء النابهين، الذين سجلت أسماؤهم في دفتر الزمن، ليكتب لها المجد والخلود، وكان الراحل المقيم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أحد هؤلاء.. مضى الرجل وبقيت سيرته العطرة تنداح عبقاً يضمخ الأجواء..
وتمر ذكرى رحيل هذا الرجل الشامخ، الذي سبق عصره وجاء ليبشر بفكر نهضوي، انبثق من واقع مجتمع كان يعيش في براثن الفاقة، والفقر المدقع، فاستطاع زايد الخير أن يتجاوز آراء من زعموا ألا أمل في تطوير مجتمع يفتقر إلى كل مستلزمات الحياة الضرورية، كالأرض الخصبة والماء العذب.. إلا أن الزعيم لم يستسلم، ومضى بعزيمة لا تلين ليرسم على صفحة الرمال «خطة استراتيجية» ابتدعها من قناعته بأن كل شيء ممكن متى ما توفرت الإرادة والإصرار على تخطي أي صعاب.
لقد انتهج القائد الراحل سياسة متوازنة ومنفتحة، حققت علاقات وصلات وثيقة مع الدول العربية ودول العالم الأخرى.. كالدعم لكثير من المشاريع التنموية في الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة الأخرى.. وقام بزيارات دولية وعربية عدة.. وكانت هذه الزيارات مثمرة، انعكست آثارها على تنمية دولة الإمارات وعلاقتها مع المنطقة العربية والشعوب الأخرى. ارتحل زايد الخير والعطاء في وقت كانت الأمة العربية بأسرها في أمس الحاجة إلى سياسته الحكيمة وفكره الناصح، المشبع بقيم العدالة والعطاء والتسامح وحب الخير.. مضى الرجل القامة وبقيت ذكراه العطرة راسخة في أذهاننا، كالبصمة الخالدة.. إلى أبد الآبدين.

بقلم الكاتب: محمد عبدالمجيد علي – مصر
صحيفة نبض الامارات

الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016

الجمع العام العادي لغرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة فاس مكناس برسم دورة أكتوبر 2016

تطبيقا لمقتضيات الظهير الشريف رقم 1.13.09 الصادر في 10 ربيع الآخر 1434 (21 فبراير 2013) بتنفيذ القانون رقم 38.12 المتعلق بالنظام الأساسي لغرف التجارة والصناعة والخدمات، ولمقتضيات النظام الداخلي لغرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة فاس مكناس، عقدت الغرفة يوم الاثنين 31 أكتوبر 2016 بالقاعة الكبرى 


للاجتماعات بعمالة إقليم صفرو، الجمع العام العادي للغرفة برسم دورة أكتوبر 2016، وقد ترأس أشغال هذه الدورة السيد بدر الطاهري رئيس الغرفة، كما حضره السيد عامل إقليم صفرو وممثلي المجالس المنتخبة وقد عرفت هذه الدورة تغطية إعلامية واسعة من طرف المنابر الإعلامية المسموعة والمقروءة والإلكترونية.وتم خلاله :
1. المصادقة على محضر الجمع العام العادي برسم دورة يونيو 2016.
2. المصادقة على الميزانية التعديلية للغرفة برسم سنة 2016.
3. المصادقة على ملحق الاتفاقية المتعلقة بتمويل إنجاز فضاء العرض الدولي لفاس
مصدر الخبر موقع الغرفة التجارية لجهة فاس مكناس

الاثنين، 31 أكتوبر 2016

الاسواق النمودجية 
برنامج مباشرة معكم


تعزية 

في وفاة المشمولة برحمة الله تعالي

المناضلة الكبيرة الفقيدة الحاجة خديجة الشاو

والدة المختطف الحسين المانوزي


بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره و ببالغ الحزن و الاسئ تلقينا نباء وفاة المشولة برحمة الله تعالي المناضلة الكبيرة الحاجة خديجة الشاو


وبهدا المصاب الجلل تتقدم مدونة ازكاو باحر التعازي و المواسات القلبية الي جميع افراد عائلة المانوزي و كدلك الي جميع افراد عائلة الشاو و الي كل اقارب و اصدقاء و معارف الفقيدة. سائلين المولي جل جلاله ان يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جنانه
وان يلهم اهلها و دويها جميل الصبر و السلوان .
وانالله وانا اليه راجعون