مكناس
TV AZGAOU
نظم عداد من تجار وسكان المدينة العثيقة بمكناس مؤازريين بالعديد من الجمعيات من المجتمع المدني و بعض المنتخبين الوقفة الاحتجاجية بساحة الهديم امام باب منصور العلج ودلك يوم الجمعة 28 اكتوبر 2016 علي الساعة 10 صباحا و التي دعت اليها الجمعية التصحيحية للتجار و مهني مكناس وعرفت هده الوقفة رفع لافتات و ترديد
شعارات من بينها ( هدا عيب هدا عار التجارة في خطر ) كما تم بالمناسبة توزيع بيان اشاروا من خلاله الي عدم االتزام الجهات المسؤولة بالوعود باخلاء اسواق المدينة العتيقة من الباعة الجائلين و لو بشكل تدرجي . ومن خلال هده الوقفة و كدلك البيان و النداء جددوا المحتجين طلبهم لرفع الحصار المضروب علي محلاتهم التجارية و الممرات و الشوارع والازقة بعد احتلالها من طرف الباعة المتجوليين واصبحت سوقا تعمه الفوضي وانعدام الامن و الاطمئنان يدكرنا بزمن السيبة و يسئ للحاضرة الاسماعلية مكناس حسب نفس البيان ودعت السيد والي جهة فاس – مكناس و رئيس مجلسها الي عدم تهميش العاصمة الاسماعلية.
وبنفس المناسبة تم توزيع نداء المجتمع المدني بمكناس يحمل شعار "انقدوا المدينة العتيقة "
فيديوا ونسخ من البيان و النداء
تجار المدينة العثيقة ينظمون وقفة احتجاجية
TV AZGAOU
نظم عداد من تجار وسكان المدينة العثيقة بمكناس مؤازريين بالعديد من الجمعيات من المجتمع المدني و بعض المنتخبين الوقفة الاحتجاجية بساحة الهديم امام باب منصور العلج ودلك يوم الجمعة 28 اكتوبر 2016 علي الساعة 10 صباحا و التي دعت اليها الجمعية التصحيحية للتجار و مهني مكناس وعرفت هده الوقفة رفع لافتات و ترديد
شعارات من بينها ( هدا عيب هدا عار التجارة في خطر ) كما تم بالمناسبة توزيع بيان اشاروا من خلاله الي عدم االتزام الجهات المسؤولة بالوعود باخلاء اسواق المدينة العتيقة من الباعة الجائلين و لو بشكل تدرجي . ومن خلال هده الوقفة و كدلك البيان و النداء جددوا المحتجين طلبهم لرفع الحصار المضروب علي محلاتهم التجارية و الممرات و الشوارع والازقة بعد احتلالها من طرف الباعة المتجوليين واصبحت سوقا تعمه الفوضي وانعدام الامن و الاطمئنان يدكرنا بزمن السيبة و يسئ للحاضرة الاسماعلية مكناس حسب نفس البيان ودعت السيد والي جهة فاس – مكناس و رئيس مجلسها الي عدم تهميش العاصمة الاسماعلية.
وبنفس المناسبة تم توزيع نداء المجتمع المدني بمكناس يحمل شعار "انقدوا المدينة العتيقة "
فيديوا ونسخ من البيان و النداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق