الدار البيضاء
24 يونيو 2017
و.م.ع
واستهل هذا الحفل الذي حضره عدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، بآيات بينات من الذكر الحكيم تلتها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة.
إثر ذلك، ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة كلمة بين يدي صاحب الجلالة، عبرت فيها باسمها وأصالة عن كافة زميلاتها في الدراسة، عن فرحتها الكبيرة واعتزازها بالرعاية السامية والعناية الفائقة التي أحاط بهما جلالة الملك هذا الحفل.
وأبرزت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة أن هذه السنة تميزت بأنشطة شبه مدرسية مكثفة، مشيرة سموها إلى أنها تمكنت رفقة زميلاتها في الدراسة من زيارة مجموعة من التظاهرات العلمية والثقافية، لاسيما تلك المنظمة على هامش الدورة ال 22 لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22) التي عقدت بمراكش.
وبهذه المناسبة، عبرت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة عن عزمها على مضاعفة جهودها خلال السنة المقبلة سعيا إلى
- ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحبات السمو الملكي الأميرات الجليلات، وصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، اليوم السبت بالقصر الملكي بالدار البيضاء، حفل نهاية السنة الدراسية للمدرسة المولوية.
واستهل هذا الحفل الذي حضره عدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، بآيات بينات من الذكر الحكيم تلتها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة.
إثر ذلك، ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة كلمة بين يدي صاحب الجلالة، عبرت فيها باسمها وأصالة عن كافة زميلاتها في الدراسة، عن فرحتها الكبيرة واعتزازها بالرعاية السامية والعناية الفائقة التي أحاط بهما جلالة الملك هذا الحفل.
وأبرزت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة أن هذه السنة تميزت بأنشطة شبه مدرسية مكثفة، مشيرة سموها إلى أنها تمكنت رفقة زميلاتها في الدراسة من زيارة مجموعة من التظاهرات العلمية والثقافية، لاسيما تلك المنظمة على هامش الدورة ال 22 لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22) التي عقدت بمراكش.
وبهذه المناسبة، عبرت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة عن عزمها على مضاعفة جهودها خلال السنة المقبلة سعيا إلى
النجاح في الامتحان النهائي للسنة السادسة من السلك الابتدائي، وأن تكون سموها بذلك في مستوى انتظارات جلالة الملك.
وفي ختام هذه الكلمة، ابتهلت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة إلى الله تعالى بأن يمتع صاحب الجلالة الملك محمد السادس بنعمة الصحة والعافية وبطول العمر، وبأن يقر عين جلالته بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، ويحفظه في سائر أفراد الأسرة الملكية الكريمة.
إثر ذلك، قدمت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة وزميلاتها بالقسم، عددا من اللوحات الفنية باللغات العربية والفرنسية والإسبانية والإنجليزية والروسية والصينية، مبرزة سموها انفتاح المغرب على بعده الإفريقي ومشاعر الحب العميق والخالص الذي يكنه كافة المغاربة لوطنهم الأم.
بعد ذلك، ألقى مدير المدرسة المولوية السيد عزيز الحسين كلمة بين يدي جلالة الملك عبر في مستهلها، أصالة عن نفسه ونيابة عن سائر أطر المدرسة عن بالغ الفخر وصادق السعادة لما يسبغه جلالة الملك من عطف ورعاية ساميين على هذا الحفل المدرسي.
وأكد السيد عزيز الحسين أن صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة اجتازت بنجاح هذه السنة الدراسية، وذلك بفضل مثابرتها وذكائها وحسن سلوكها.
وبعد تذكيره بالعناية السامية التي ما فتئ يحيط بها جلالة الملك قطاع التعليم، أشار مدير المدرسة المولوية إلى أنه سيتم التركيز خلال السنة المدرسية المقبلة على تنمية ملكات الفهم والإبداع لدى التلميذات، والنهوض بالمبادرة الفردية لديهن وكذا إتقانهن للغات الأجنبية.
إثر ذلك، سلم جلالة الملك، حفظه الله، الجائزة الأولى "جائزة الامتياز" لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة.
كما سلم جلالته الجائزة الثانية (جائزة التهاني) للتلميذات ليليا مزيان، ومروة أبو سفيان، وهبة أمل ولاد، وجائزة "لوحة الشرف" للتلميذة نسرين صابر.
حضر هذا الحفل رئيس الحكومة السيد سعد الدين العثماني، ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي السيد محمد حصاد.
وفي ختام هذه الكلمة، ابتهلت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة إلى الله تعالى بأن يمتع صاحب الجلالة الملك محمد السادس بنعمة الصحة والعافية وبطول العمر، وبأن يقر عين جلالته بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، ويحفظه في سائر أفراد الأسرة الملكية الكريمة.
إثر ذلك، قدمت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة وزميلاتها بالقسم، عددا من اللوحات الفنية باللغات العربية والفرنسية والإسبانية والإنجليزية والروسية والصينية، مبرزة سموها انفتاح المغرب على بعده الإفريقي ومشاعر الحب العميق والخالص الذي يكنه كافة المغاربة لوطنهم الأم.
بعد ذلك، ألقى مدير المدرسة المولوية السيد عزيز الحسين كلمة بين يدي جلالة الملك عبر في مستهلها، أصالة عن نفسه ونيابة عن سائر أطر المدرسة عن بالغ الفخر وصادق السعادة لما يسبغه جلالة الملك من عطف ورعاية ساميين على هذا الحفل المدرسي.
وأكد السيد عزيز الحسين أن صاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة اجتازت بنجاح هذه السنة الدراسية، وذلك بفضل مثابرتها وذكائها وحسن سلوكها.
وبعد تذكيره بالعناية السامية التي ما فتئ يحيط بها جلالة الملك قطاع التعليم، أشار مدير المدرسة المولوية إلى أنه سيتم التركيز خلال السنة المدرسية المقبلة على تنمية ملكات الفهم والإبداع لدى التلميذات، والنهوض بالمبادرة الفردية لديهن وكذا إتقانهن للغات الأجنبية.
إثر ذلك، سلم جلالة الملك، حفظه الله، الجائزة الأولى "جائزة الامتياز" لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة.
كما سلم جلالته الجائزة الثانية (جائزة التهاني) للتلميذات ليليا مزيان، ومروة أبو سفيان، وهبة أمل ولاد، وجائزة "لوحة الشرف" للتلميذة نسرين صابر.
حضر هذا الحفل رئيس الحكومة السيد سعد الدين العثماني، ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي السيد محمد حصاد.
وكالة المغرب العربي للانباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق