عقدت غرفة التجـارة والصنــــاعة و الخدمات لسوس ماسة ، دورتها العادية الثانية يوم الأربعاء 26 يوليوز 2017، بمقرها المركزي باكادير . للتداول في النقط المدرجة في جدول اعمالها التالية.
3- المصادقة على محضر الدورة العادية لشهر فبراير 2017
4- عرض حول المخطط الجهوي للتنمية
5- أنشطة الغرفة فيما بين الدورتين
6- الموافقة المبدئية على إنجاز مشروع التكنوبارك " Technopark " بالمركب متعدد الخدمات التابع للغرفة.
4- عرض حول المخطط الجهوي للتنمية
5- أنشطة الغرفة فيما بين الدورتين
6- الموافقة المبدئية على إنجاز مشروع التكنوبارك " Technopark " بالمركب متعدد الخدمات التابع للغرفة.
- الرئيس كريم اشنكلي
في البداية تم افتتاح اشغال الدورة بآيات بينات من الذكر الحكيم بعد دلك تناول الكلمة السيد رئيس الغرفة الدي رحب من خلالها بالسادة ممثل عمال اقاليم الجهة والسادة اعضاء الغرفة و رجال الصحافة و الاعلام و بشكل مقتضب تطرق الي الوضعية الاقتصادية و الاجتماعية بالجهة .بعد دلك قدم نائب رئيس مجلس جهة سوس ماسة عرضا حول المخطط الجهوي للتنمية . بعد هدا العرض انتقل المجلس لدراسة و مناقشة النقط المتبقية في جدول الاعمال الدورة حيت استحودت ظاهرة الباعة المتجولين بقسط كبير في هدا النقاش الي جانب ظاهرة تنظيم المعارض التجارية .
وجوابا علي تساؤلات السادة الاعضاء حول وضعية جهة سوس ماسة الاقتصادية والاجتماعية قال كريم اشنكلي رئيس الغرفة انه علي برلماني الجهة 26 و مستشاريها طرح مشاريع ومقترحات و الدفاع عليها لدي السلطات المركزية كما اقترح عليهم عقد اجتماعات كل شهر لدراسة و مناقشة و تتبع هده المشاريع.
اما في ما يتعلق بالمعارض التجارية اوضح السيد الرئيس ان غرفة التجارة والصناعة و الخدمات لجهة سوس ماسة ان الغرفة لاعلاقة لها بالتراخيص للمعارض التجارية وغير مخول لها قانونيا وان المعرض المقام حاليا بالحي المحمدي باكادير حصل علي الترخيص من طرف الجماعة الحضرية لاكادير ويحمل توقيع نائب رئيس جماعة اكادير وليس الغرفة كما يروج البعض.
وفي الاخير صادقت الجمعية العامة بالإجماع على محضر الدورة العادية لشهر فبراير 2017 كما صادقت و بالإجماع على إنجاز مشروع التكنوبارك " Technopark " بالمركب متعدد الخدمات التابع للغرفة. كما تم بالمناسبة ثلاوة برقية الولاء و الإخلاص المرفوعة إلى السدة العالية بالله جلالة الملك محمد السادس حفظه الله و رعاه .
منقول عن
نائب رئيس الغرفة السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق