الأستاذ/ ميلود بكريم Miloud Bakrim
المناسبة ، توقيع كتابه الجديد
" محطات من النحث على الصخر "
لقد تعرفت على الرجل مند الخطوات الاولى للتحضير لمشروع جمعية أجيال إداوكنظيف للتنمية المستدامة فعهدته جاداً في عمله باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة ’ يراعي أحوال كل عضو في المكتب التنفيدي للجمعية ، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح.. يقترب من مشاكلهم ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة، حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان’ فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه، ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه ليواصل عطاءه لمجتمعه وله منا كل التقدير والاحترام.
لا شك عندي أن الأستاذ ميلود بكريم من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره... هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً.... فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع .أعجبني الرجل بتواضعه وحلمه ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته....
حفظه الله ورعاه لأهله.
المناسبة ، توقيع كتابه الجديد
" محطات من النحث على الصخر "
شهادة ، أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب ، بل اعترافا مني بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامة هذا الرجل ، شهادة فى حق رجل قلّ نظيره ، و بديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة ، فهنيئا لنا بأن نرى شخصية بهذه القامة بيننا في هذا الوطن وبالخصوص قبيلة إداوكنظيف .
في الحقيقة أكن لشخص (الأستاذ ميلود بكريم ) الكثير من الاحترام و التقدير، مثمنا ًحفيظته المعرفية وكذا استقامته النادرة، والمشرف أنه لم ينزاح عن إصراره قيد أنملة على مبادئه التي يؤمن بها، وعرف عنه دقته وصرامته وشجاعته في إبداء الرأي، وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه وحتى من يخالفهم الرأي .
الأستاذ ميلود رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق، إنسان «إنسان», إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به، حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها.
إذا ألا تستحق هذه الشخصية الوطنية الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن ؛ لا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا ولن تجد في قلبه درة العنصرية والحقد الطبقي ’ انه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوها تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع المغربي وتنميته في محيط تشوبه الاكراهات والصعوبات والمطبات لتحقيق ذلك وكان هو دائما ينصحنا من خلال عملنا معه في جمعية أجيال إداوكنظيف للتنمية المستدامة بالتشبث بالأمل والعمل وفق القانون والمساطر المتبعة و التحلي بالاخلاق والمبادئ وعدم الخضوع لمغريات قد تدفعنا للخروج عن السكة الصحيحة .
لقد كان لي كبير الحظ أن أعمل معه في جمعية أجيال إداوكنظيف للتنمية المستدامة فرأيت رجلاً يفشي السلام بين الناس’ والمهمات في تقديره أعمال يجب الانتهاء منها في حينها، وحين تتراكم الأعمال فنهاره يأخذ من ليله، وأُسرته تتنازل عن حقها تقديراً لطموحه وإخلاصه ( من هذا المنبر أقدم كامل الشكر والامتنان لأسرته المحترمة ) .. هؤلاء هم الرجال الذين تنهض بهم الأمم.....
في الحقيقة أكن لشخص (الأستاذ ميلود بكريم ) الكثير من الاحترام و التقدير، مثمنا ًحفيظته المعرفية وكذا استقامته النادرة، والمشرف أنه لم ينزاح عن إصراره قيد أنملة على مبادئه التي يؤمن بها، وعرف عنه دقته وصرامته وشجاعته في إبداء الرأي، وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه وحتى من يخالفهم الرأي .
الأستاذ ميلود رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق، إنسان «إنسان», إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به، حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها.
إذا ألا تستحق هذه الشخصية الوطنية الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن ؛ لا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا ولن تجد في قلبه درة العنصرية والحقد الطبقي ’ انه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوها تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع المغربي وتنميته في محيط تشوبه الاكراهات والصعوبات والمطبات لتحقيق ذلك وكان هو دائما ينصحنا من خلال عملنا معه في جمعية أجيال إداوكنظيف للتنمية المستدامة بالتشبث بالأمل والعمل وفق القانون والمساطر المتبعة و التحلي بالاخلاق والمبادئ وعدم الخضوع لمغريات قد تدفعنا للخروج عن السكة الصحيحة .
لقد كان لي كبير الحظ أن أعمل معه في جمعية أجيال إداوكنظيف للتنمية المستدامة فرأيت رجلاً يفشي السلام بين الناس’ والمهمات في تقديره أعمال يجب الانتهاء منها في حينها، وحين تتراكم الأعمال فنهاره يأخذ من ليله، وأُسرته تتنازل عن حقها تقديراً لطموحه وإخلاصه ( من هذا المنبر أقدم كامل الشكر والامتنان لأسرته المحترمة ) .. هؤلاء هم الرجال الذين تنهض بهم الأمم.....
لقد تعرفت على الرجل مند الخطوات الاولى للتحضير لمشروع جمعية أجيال إداوكنظيف للتنمية المستدامة فعهدته جاداً في عمله باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة ’ يراعي أحوال كل عضو في المكتب التنفيدي للجمعية ، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح.. يقترب من مشاكلهم ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة، حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان’ فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه، ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه ليواصل عطاءه لمجتمعه وله منا كل التقدير والاحترام.
لا شك عندي أن الأستاذ ميلود بكريم من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره... هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً.... فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع .أعجبني الرجل بتواضعه وحلمه ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته....
حفظه الله ورعاه لأهله.
إداوكنظبف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق