الأحد، 19 مايو 2019
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةَ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ﻓَﺎدْﺧُﻠِﻲ ﻓِﻲ ﻋِﺒَﺎدِي * وَادْﺧُﻠِﻲ ﺟَﻨَّﺘِﻲ*
وﺑﻬﺬا المصاب الجلل، يتقدم الرئيس عزيز، أخنوش، أصالة عن نفسه، ونيابة عن الإخوة والأخوات أعضاء المكتب السياسي وكافة المناضلين والمناضلات، ومنظماته الموازية وروابطه المهنية بخالص العزاء وصادق المواساة لعائلة الفقيد، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع الرحمة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وأن يغفر له ويرحمه وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وكان المرحوم الطيب بن الشيخ، كاتب الدولة لدى الوزير الأول مكلفا بالتخطيط والتنمية الجهوية في حكومة أحمد عصمان بين سنتي 1977 و1979، وحمل نفس المنصب في حكومة 1979، ثم وزيرا منتدبا لدى الوزير الأول مكلفا بالتخطيط والتنمية الاقتصادية في حكومة 1983، ووزيرا للصحة العمومية سنة 1985.
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةَ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ﻓَﺎدْﺧُﻠِﻲ ﻓِﻲ ﻋِﺒَﺎدِي * وَادْﺧُﻠِﻲ ﺟَﻨَّﺘِﻲ*
وﺑﻬﺬا المصاب الجلل، يتقدم الرئيس عزيز، أخنوش، أصالة عن نفسه، ونيابة عن الإخوة والأخوات أعضاء المكتب السياسي وكافة المناضلين والمناضلات، ومنظماته الموازية وروابطه المهنية بخالص العزاء وصادق المواساة لعائلة الفقيد، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع الرحمة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وأن يغفر له ويرحمه وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وكان المرحوم الطيب بن الشيخ، كاتب الدولة لدى الوزير الأول مكلفا بالتخطيط والتنمية الجهوية في حكومة أحمد عصمان بين سنتي 1977 و1979، وحمل نفس المنصب في حكومة 1979، ثم وزيرا منتدبا لدى الوزير الأول مكلفا بالتخطيط والتنمية الاقتصادية في حكومة 1983، ووزيرا للصحة العمومية سنة 1985.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق