أخر الأخبار

الثلاثاء، 2 مايو 2017

المجلس العربي للإعلام وحوار الحضارات “الدورة التاسعة” » صحيفة نبض الإمارات

انشطة نقابية / في أفق انعقاد المؤتمر الوطني السابع للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين في خريف 2017

تنشر قناة النقابة الوطنية للتجار و المهنيين سلسلة من المواضع "1"
لكاتبها الاخ المناضل محمد الجرايفي   


تقديم
===
أولا لابد من التأكيد على أن النقابة الوطنية للتجار والمهنيين ظلت على مدار إمتدادها التاريخي النضالي الهيئة الوطنية الوحيدة الممثلة والمدافعة الحقيقية عن مطالب المنتسبين للقطاع ، وظلت حاضرة دوما وأبدا في كل المحطات المعيشية لهذه الفئة من المجتمع رغم كل الصعوبات والمعيقات وكل القيود الأمنية التي عرفها المغرب والتي كانت تسمى بسنوات الرصاص ، فالصمود والتواجد الميداني ظل حاضرا من أجل مواكبة مطالب التجار والمهنيين ومن أجل الدفاع عن مصالحهم .
فقد تحمل رجالات النقابة الوطنية للتجار والمهنيين عبر مسار تاريخي طويل وشاق تكلفة النضال بفضل ثلة من الشرفاء الغيورين على القطاع ، هؤلاء الرجال واجهوا القمع والتسلط وضحوا بحياتهم وأرزاقهم من أجل حرية وكرامة التاجر، منهم من فارق الحياة ومنهم من لايزال يحمل مشعل العطاء والبدل .
فالنقابة الوطنية للتجار والمهنيين ومقارنة مع باقي التنظيمات المهنية الأخرى ظلت الهيئة الوحيدة المتابعة لمطالب المنتسبين للقطاع وستظل كذلك بفضل هياكلها التنظيمية المحلية والإقليمية والجهوية عكس باقي الإطارات الأخرى الوطنية والمحلية القليلة مع كامل الأسف التي لم تستطع مواكبة هموم وشؤون هذه الفئة من المجتمع والتي ظلت إشتغالاتها إما فئوية محدودة أو مناسباتية ، في حين واكبت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين جل الملفات الكبرى ذات الطابع الوطني سواء تعلق الأمر بالقطاع العام ، أو في علاقتها مع المؤسسات التجارية .


وعندما نقول أن النقابة الوطنية للتجار والمهنيين تظل الوحيدة المتابعة لشؤون المنتسبين للقطاع مقارنة بنظيرتها من الهيئات الأخرى فهذا لايعني أن النقابة قد أدركت الكمال أوأنها منزهة عن الأخطاء، ولكن هناك نواقص كثيرة وقرارات غير موفقة وممارسات غير مقبولة شأنها شأن باقي الهيئات المتواجدة على أرض الميدان ، والمتابعة والمراقبة والمستقبل كفيل بتغيير وإصلاح كل الأعطاب نحو مستقبل أفضل تحكمه المصداقية والنزاهة والمحاسبة .
****العدد القادم ، التغيير مطلب أساسي للرقي بالنقابة نحو الأفضل

الاثنين، 1 مايو 2017

انشطة اجتماعية, / البروفيسور حسن إليك، عضو الهيئة التدريسية بكلية الشريعة في جامعة مرمرة في إسطنبول، متحدثا في مقابلة مع الاناضول

بروفيسور تركي: حرمان الفرد من احتياجاته مصدر العنف وليس الدين

البروفيسور حسن إليك، عضو الهيئة التدريسية بكلية الشريعة في جامعة مرمرة في إسطنبول، متحدثا في مقابلة مع الاناضول


إسطنبول/ أورهان غوفل/ الأناضول
الأناضول2017/5/1

استبعد البروفيسور حسن إليك، عضو الهيئة التدريسية بكلية الشريعة في جامعة مرمرة في إسطنبول(حكومية)، أن يكون الدين مصدرا للعنف، مشيرا إلى أن حرمان الفرد من احتياجاته المادية والمعنوية يدفعه لذلك.


وفي حوار أجرته "الأناضول" مع إليك في إسطنبول، قال "إن مصدر العنف هو تجاهل تلبية المتطلبات النفسية والاجتماعية في المجتمع، وإن الأفراد والمجتمعات التي لا تأخذ حصتها من تلك المتطلبات وغيرها، تشكل بيئة خصبة للعنف".
ولفت إلى أن هناك مجموعة من الأسباب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي قد تكون مصدرا للعنف، قائلا "فالفرد بالقدر الذي تلبى فيه احتياجاته ويلقى قبولا داخل المجتمع، وبالقدر الذي يشعر فيه برضا مادي ومعنوي، فإنه يكون مفيدا للمجتمع".
وأضاف "فتوجه الفرد للعنف يكون بسبب حرمانه من الاحتياجات المادية والمعنوية، فمصدر العنف ليس الدين بالتأكيد".
وقال أيضا: "حرمان فرد أو مجتمع من حاجاته الأساسية تجعلهم خارج القيود، مما يفتح الأبواب لمجموعة من السلبيات"، مدللا على ذلك بالقرآن الكريم، حيث يرى أن القرآن يعرض النعم وبعدها الواجبات والفروض.
"إليك" مضى في تناوله الموضوع في القرآن الكريم بقوله "في يومنا هذا لا تتم مقاربة الأمور بهذه الطريقة، ودون جعل الأجواء ملائمة ينتظر من الفرد أن يكون صالحا ويقدم شيئا للمجتمع، ومقاربة عقابه بالنسبة لتصرفاته المخلة هو أولوية، وعند ارتكاب ذنب ما فإنه لا يتم التعمق في خلفياته".
واستدرك بالقول "يجب بداية توفير الظروف والاحتياجات الاساسية للفرد، وبعد ذلك يجب انتظار المتطلبات وأداء الواجبات منه، فالله عز وجل يخلق الإنسان، ويمنحه نعمة العقل، وبعد أن يستعرض أمامه كل النعم يجعله مُلزما، ولهذا اعتقد أنه يجب البدء من هنا، بمعنى الانطلاق من دَين المجتمع على الفرد، لكي يصبح بالإمكان انتظار والأخذ من الفرد ما هو مطلوب".
وحول الدوافع التي تؤدي للعنف في تحليله من الزاوية الدينية، أفاد البروفيسور أن ذلك يعود إلى سببين أساسيين "الأول هو التعامل مع الآيات القرآنية التي نزلت على المسلمين المخاطبين فترة النزول، وكأنها جاءت لهم بشكل مباشر في يومنا هذا، مثل قوله تعالى (واقتلوهم حيث ثقفتموهم) حيث يتم التعامل من قبل بعض الأفراد على أنه أمر إلهي عليهم تنفيذه،
وهذا المفهوم تتعاطى معه بعض التنظيمات الهادمة، لتخل براحة العالم".
وأردف "وإذا ما تعمقنا بخلفية هذه الآيات ولمن نزلت، وما هو سياقها، ولماذا وبأي وقت نزلت؟، ندرك أنها نزلت في إشارة إلى الاتفاق بين المسلمين ومشركي مكة في صلح الحديبية، وهو اتفاق صلح، فلن يهاجم الطرفان بعضهما البعض، ولكن مشركي مكة ينقضون الاتفاق، وفوقها يهاجمون المسلمين، ولهذا يقول القرآن بما معناه أن هؤلاء بدأوا الحرب والهجوم عليكم،
فيحق لكم الدفاع عن أنفسكم، واليوم التعامل مع هذا على انه قتل من هم ليسوا من دينكم، تجعل العالم بخطر كبير".
وذكّر بأن هذا الأمر "يقع فيه مسؤلوية كبيرة على العلماء في ميدان العلوم الإسلامية، حيث عليهم العمل الجاد لتوضيح الأمور، فمثلا هناك نحو 300 ترجمة للقرآن في تركيا، وبعض تلك الترجمات أو التفسيرات تقول اقتلوهم حيث تمسكوهم أو تدركوهم دون توضيح السياق، فهذه الترجمات بحاجة لخلفيتها لتصبح دقيقة".
أما النقطة الثانية، بحسب إليك، "تتعلق بما تواتر من المجتمعات الإسلامية منذ 15 قرنا وقبولها، والعمل على اتباع ما ورثناه من تلك المجتمعات، واعتبار أن جميع الأفكار التي وردت صالحة، وهذا أمر غير صحيح، لأن كل مجتمع يستفيد من القرآن والسنة لإنتاج حلول لمشاكله حسب وضعه الخاص، وهي بالنسبة لنا بمرتبة تجربة منفردة".
وحول كتابه عن تفسير القرآن في ضوء الفترة التي نزل بها، أوضح البروفيسور "اليوم الإنسان غير قادر على قراءة عشرات مجلدات التفسير، فهناك نحو 300 ترجمة لفظية بتركيا للقرآن قدّمت خدمات جيدة في الواقع، ولكن ولا ترجمة تحمل تفسيرا نهائيا، والتفسيرات عموما كذلك، وإن كان لنا دين بالشكر لمن قام بها، لكن عموما التفسيرات المذكورة
هي ترجمة للكلمات، وهي على شكل نقل من العربية إلى التركية".
وأضاف "لم يكن هناك وقوف كبير على المعاني، ومن هناك بدأ عملنا، فمعنى فترة النزول هي تشير إلى نشوئها من حياة معينة، وفي الواقع نحاول أن نعيش القرآن وكأنه نزل في حياتنا الراهنة، فيتم التعاطي مع الآيات التي تارة نزلت للمؤمنين وتارة للكافرين، على أنها تخاطبنا بشكل مباشر،
وابن عباس(الصحابي عبد الله بن عباس بن عبد المطلب والملقب بترجمان القرآن) يقول بأن طريق فهم القرآن يكون بأنه علاوة على الدخول بمضمون النص، هو بمعرفة سياقه".
وشدّد على أن "القرآن عندما تم نزوله فإن معناه في ذلك الزمن اكتمل، فنحن لا يمكن أن نتصرف بالنص القرآني أو اللعب به كما نشاء، ولا يمكن حل المشاكل الحديثة عبر هذا النص، ولكن عبر تحليل فترة النزول يمكن إيجاد الحل بالتأويل غير المباشر، فهذا أمر صحي أكثر، واليوم موضوع كيفية قراءة القرآن الكريم وكيفية فهمه يحتل أهمية كبيرة".
إليك تطرق أيضا إلى أن "القرآن يركز على موضوع السلام، والتوجه للقوة يكون بهدف الدفاع، فلا توجد أي آية تحض على البدء بقتال من هم من معتقدات أخرى أو السماح باستخدام العنف، ولكن بعض الحركات الناشئة وفق محاور معينة وبأوضاع مختلفة، تشير لبعض الآيات من أجل ممارسة العنف، فيجب مراجعة بعض مناهج التعليم الديني، وأخذ الحياة المعاشة وظروفها أساساً".
ونبه البروفيسور إلى موضوع استغلال الدين، موضحا بالقول "لقطع الطريق على ذلك يجب البدء بمعرفة الله، حيث أن فلسفة القرآن تقوم على أن الله هو من خلقك، وأن الناس على نفس القرب منه وما يمايز بينهم هو العمل، وإدراك ذلك يمنع استغلال البعض للدين وتصوير أفكار خاطئة".
وشدد على أهمية حرية الرأي والفكر، فالفكر "يعني التنوع، وكل الناس إن تكلموا في نفس الأمر فلن يكون هناك فكر، ولو لم يوجد الإمام أبو حنيفة(النعمان) وبقية العلماء والأئمة لكانت حياتنا الدينية فقيرة، ومن المؤسف أن بعض الناس تقبّلهم للأفكار الجديدة قليل".

الأحد، 30 أبريل 2017

انشطة ملكية / صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس بالرباط حفل تسليم الجائزة الكبرى لجلالة الملك محمد السادس للقفز على الحواجز برسم المباراة الرسمية للحرس الملكي

صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس بالرباط حفل تسليم الجائزة الكبرى لجلالة الملك محمد السادس للقفز على الحواجز برسم المباراة الرسمية للحرس الملكي

الرباط
30 أبريل 2017
و.م.ع

 - ترأس صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، بعد ظهر اليوم الأحد، حفل تسليم الجائزة الكبرى لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للقفز على الحواجز، التي جرت منافساتها في إطار المباراة الرسمية للقفز على الحواجز، والتي نظمها الحرس الملكي، على مدى ثلاثة أيام، بحلبة الحسن الثاني للفروسية بالمشور السعيد بالرباط، تحت الرعاية السامية لجلالة الملك.


ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى حلبة الحسن الثاني للفروسية بالمشور السعيد وجد سموه في استقباله الجنرال دو ديفيزيون ميمون المنصوري، قائد الحرس الملكي.
وبعد أن استعرض صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن تشكيلة من الحرس الملكي التي أدت التحية، تقدم للسلام على سموه السيد رشيد الطالبي العلمي وزير الشباب والرياضة و الجنرال دوكور دارمي حسني بنسليمان، رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية.
كما تقدم للسلام على سموه السادة عبد الرحمان بنعلي، والي جهة الرباط سلا القنيطرة بالنيابة، ومحمد عواد، النائب الأول لرئيس مجلس الجهة، و لحسن العمراني النائب الأول لرئيس المجلس الجماعي لمدينة الرباط، وعدد من ضباط السامين للحرس الملكي ضمن أعضاء اللجنة المنظمة لهذه التظاهرة الرياضية السنوية الكبرى.
ووسط تصفيقات الجمهور الغفير الذي حج إلى حلبة الحسن الثاني للفروسية بالمشور السعيد، التحق صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن بالمنصة الشرفية، حيث تتبع بعض أطوار المسابقة الخاصة بنيل الجائزة الكبرى لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي كانت مخصصة لخيول الدرجة الأولى، والتي ظفر بها الفارس علي الأحرش، ممتطيا "أفريكا كابيتال فيستون" بعد قطعه المطاف بدون خطأ في زمن قدره 81 ث و83 / 100.
وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية الكبرى، المنظمة تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، سلم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن الجائزة الكبرى للفارس علي الأحرش.
كما سلم سموه جوائز للفرسان أصحاب المراكز الأربعة الموالية، حيث عادت الرتبة الثانية للفارسة بنخرابة لينا رفقة الفرس "أوركيس كورسيل" بتوقيت 84ث و89 /100، وأربع نقاط كجزاء، والثالثة للفارس يوسف سالميرون ممتطيا الفرس "هيرالد فانت رويترشوف" بتوقيت 87 ث و74 /100، وأربع نقاط كجزاء، فيما حلت رابعة الفارسة ودار سكينة صحبة الفرس "ريدينغ دو سييل" بتوقيت 76 ث و 88 /100 وثماني نقاط كجزاء، و خامسا الفارس فريد أمنزار ممتطيا الفرس "بيغاز دو كافيري" بتوقيت 80 ث و 88 /100 وثماني نقاط كجزاء.
وفي نهاية هذا الحفل الرياضي الكبير، أخذت للفرسان الخمسة المتوجين صورة تذكارية مع صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن.
كما أخذت لسموه صورة تذكارية مع شبان مدرسة الحرس الملكي للفروسية الحاصلين على الشواهد.

انشطة ثقافية / الدكتوره “نادين الأسعد” الى رئاسة ملتقى الإعلاميين الشباب العرب هذا العام

الدكتوره “نادين الأسعد” الى رئاسة ملتقى الإعلاميين الشباب العرب هذا العام

كتب – بكر الزبيدي
صحيفة نبض الامارات
30ابريل 2017
اختارات الأمانة العامة لمجلس الوحدة الإعلامية العربية الإعلامية الشاعرة الدكتورة نادين الأسعد لرئاسة ملتقى الإعلاميين الشباب العرب الدورة التاسعة والتي ستحمل شعار ” نحو اعلام يحافظ على كرامة الإنسان ” و يأتي هذا الإختيار بناءً على المساهمات الكبيرة التي قدمتها الأسعد لمجلس الوحدة الإعلامية العربية في العام الماضي حيث ستشرف هذا العام على كافة الجلسات التي ستأخذ الطابع الإنساني في مواضيعها تماشياً مع الشعار الذي اختارته اللجنة التحضيرية العليا للملتقى السنوي و سيحظى الملتقى هذا العام بمشاركة العديد من الأسماء الإعلامية الكبيرة و التي يغلب عليها الطابع الثقافي .
يذكر ان الإعلامية الدكتورة نادين الأسعد افتتحت العام الماضي حفل جائزة الهيثم للإعلام العربي بقصيده الهيثم العربي والتي حازت على اعجاب الحاضرين بالإضافة الى حصولها على جائزة الهيثم للإعلام العربي الدورة الثامنة . 

الإعلامية الدكتورة نادين الأسعد لها العديد من المؤلفات الشعرية بالإضافة الى تقديمها برنامج أمير الشعراء الموسم الأخير ومشاركتها في العديد من الفعاليات الثقافية .
الجدير بالذكر ان ملتقى الإعلاميين الشباب العرب تأسس في عام 20066 ليكون مظله اعلامية تجمع الإعلاميين و المؤسسات الإعلامية في الوطن العربي و تعمل تحت شعار ( رؤيه إعلاميه بعيون شبابيه) هذا الملتقى الإعلامي الشاب هو الأول من نوعه و الذي يهدف إلى تفعيل تواصل بين الإعلاميين والمؤسسات الإعلاميه المختلفه في الوطن العربي بالإضافة إالى كونة نتاج عمل شبابي يؤمن بأن حرية الإعلام سقفها السماء حيث يشتمل هذا الحدث الإعلامي السنوي على حفل لتوزيع الجوائز على الصحافية العربيه و جلسات عمل يديرها أبرز الإعلاميين العرب و معرض المؤسسات الإعلاميه و مؤسسات التدريب و تكنلوجيا الاتصال و معرض فناني الكاريكاتير و المصور الصحفي في عام 2010 اصبح هذا الملتقى و بفضل انجازات الإعلاميين العرب و مساهماتهم و تجاربهم فرصة للقاء اعلامي عربي يشارك فيه عدد كبير من الأعلاميين العرب من الدول العربية و لتبادل الخبرات و توحيد التوجهات و اكتساب المهارات و التعرف على تجارب النجاح من نجوم الإعلام العربي و افساح المجال امامها للعمل في مجال الإعلام و اظهار مهاراتها و دورها في خدمة مجتمعها العربي.

الدكتوره “نادين الأسعد” الى رئاسة ملتقى الإعلاميين الشباب العرب هذا العام » صحيفة نبض الإمارات

انشطة ملكية / جلالة الملك يهنىء عاهل مملكة السويد بمناسبة عيد ميلاده

جلالة الملك يهنىء عاهل مملكة السويد بمناسبة عيد ميلاده

الرباط 
30 أبريل 2017
و.م.ع

 - بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى عاهل مملكة السويد، صاحب الجلالة الملك كارل كوستاف السادس عشر،بمناسبة عيد ميلاده.

وعبر جلالة الملك عن أصدق التهاني وأخلص المتمنيات لعاهل مملكة السويد بموفور الصحة والعافية والهناء .
وجاء في هذه البرقية " وإذ أشيد بما يجمعنا وأسرتينا الملكيتين من أواصر الصداقة المتينة والتقدير المتبادل، أعرب لجلالتكم عن مدى حرصي على مواصلة عملنا المشترك من أجل تعزيز علاقات التعاون بين بلدينا، لما فيه صالح شعبينا الصديقين ".