أخر الأخبار

الأحد، 7 مايو 2017

أنشطة نقابية / انتخاب عيسي أشواط كاتبا لفرع النقابة الوطنية للتجار و المهنيين اكدال بالرباط

في افق انعقاد المؤثمر الوطني السابع للنقابة الوطنية للتجار و المهنيين خريف 2017

غليان داخل اجهزة النقابة محليا و جهويا ووطنيا

انعقد يومه السبت 03/05/2014 بمقر المركزي للنقابة الوطنية للتجار والمهنين بالرباط الجمع العام لتجديد مكتب فرع حي الرياض اكدال تحت اشراف الرفيق النوري نبيل عن المكتب التنفيذي والاخ واعروس عن الكتابة الاقلمية للرباط بحضور كل من الكاتب الاقليمي للتمارة الاخ ايت اباه الطيب و الاخ العزيز صلاح اوصار عن الكتابة الاقلمية للقنيطرة بالاضافة الى اعضاء مكتب الفرع ومنخرطيه في بداية اشغال هدا 

الجمع الدي افتتحه الاخ النوري بكلمة ترحيبية و توجيهية نوه من خلالها بعمل مناضلي النقابة علي صعيد جهة الرباط القنيطرة الدين يسهرون علي اعداد لمثل هده اللقاءات التنظيمية لانجاح الاستحقاقات الداخلية للنقابة كما أشاد بعمل المكتب المنتهية ولايته على الجدية والتفاني في خدمة لمصالح التجار و المهنيين، الذي اتسم بنكران الذات والمثابرة و التضحية و الاجتهاد.بعد هده الكلمة تم تلاوة التقريرين الادابي والمالي والمصادقة عليهما بعد دلك قديم اعضاء المكتب المنتهية ولايته الاستقالة وفتح باب الترشيح حيت اسفرت النتائج علي
التشكلة التالية

كاتب الفرع الاخ عيسى اشوط
نائبه داود احيوض
امين المال علي ياسين
نائبه علي ابوش
مقرر   منوار زكري
نائبه   حميد هرواش
المستشارون . مبارك ازوي

وفي الاخير تحية نضالية عالية للمكتب الجديد وعاشت النقابة الوطنية منظمة ديمقراطية واصامدة

السبت، 6 مايو 2017

غليان داخل اجهزة النقابة الوطنية للتجار و المهنيين

استعدادا للمؤثمر الوطني السابع

النقابة الوطنية للتجار و المهنيين تتجدد فكريا و تنظيميا

بمقر القرية المهنية بسلا الجديدة انعقد زوال يوم الجمعة 4 ماي 2017 جمع عام لتجار ومهني منطقة سلا الجديدة خصصت اشغاله لتجديد مكتب فرع سلا الجديدة .تراس اشغال هدا الجمع  الكاتب الإقليمي للنقابة بسلا الاخ الحسن السلام وبحضور اعضاء المكتب التنفيدي للنقابة السادة الحاج العربي ايت سليمان ، والاخ هشام بهضوض  الدين تناولوا الكلمة موضحين من خلالها اهمية مثل هده اللقاءات التاطيرية و تنظيمية و التي تدخل في اطار مهام اجهزة النقابة و انشطتها العادية لكنها تختلف هده السنة تزامنا  الاستعدادات الجارية و المتواصلة للتحضير  للمؤثمر الوطني السابع للنقابة الدي سينعقد خريف 2017 بعد دلك تم ثلاوة التقريرين الادبي و المالي وبعد مناقشة و المصادقة عليهما كما تطرق الحاضرون الي المشاكل التي يعيشها القطاع التجاري و المهني مطالبين من الاجهزة التقريرية للنقابة بالدفع بالقطاع التجاري و المهني إلى التقدم والازدهار من خلال تحقيق المطالب العادلة والمشروعة التي يكفلها الدستور وفي مقدمتها الضمان الاجتماعي والتغطية الصحية بعد دلك قدم المكتب المنتهية ولايته الاستقالة وفتح باب الترشيح .
 حيت جاءات التشكلة علي التالي:
-كاتب الفرع : الطيب أوعلا
- نائبه : خرشي عمر
- أمين المال : بلعيد اعبد رح
- نائبه : ابراهيم القاضي
- المقرر : مصطفى أبوعلي
- نائبه : سعيد ايت لحسن
- مستشارون : طاهر صبحي - الغازي حمو - القديد عبد الرحيم - الحسين أوبلا - الهمادي ابراهيم

الجمعة، 5 مايو 2017

انشطة نقابية / غليان داخل اجهزة النقابة الوطنية للتجار و المهنيين

في افق انعقاد المؤثمر الوطني السابع خريف 2017

الجمعة 5 ماي 2017 كان يوما تاريخيا للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين حيت لأول مرة في تاريخ النقابة الوطنية للتجار والمهنيين تجتمع عدة محطات نضالية في يوم واحد ومن أقاليم مختلفة ، 

لقاء تواصليا حول قانون الكراء بالمحمدية
تجديد مكتب نقابي بسلا
لقاء اخر بالقنيطرة
بيان إستنكاري بخريبكة
وبالأمس وقفة إحتجاجية بالخميسات وحفل  بالدارالبيضاء


إنه بالفعل يوما مشهودا تعيشه النقابة الوطنية للتجار والمهنيين ، ونادرا ما تجتمع عدة محطات نضالية في يوم واحد ، وسيظل يوم الجمعة 5 ماي 2017 محفورا في ذاكرة المناضلين المنتسبين للنقابة الذين سيتذكرون بكل فخر وإعتزاز هاته التحركات التي لن تزيدها إلا قوة وعزيمة في خدمة التجار والمهنيين

أنشطة نقابية / الجزء الرابع – كيفية متابعة الملفات وترتيب الأولويات

في أفق إنعقاد المؤتمر الوطني السابع للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين خريف 2017

تنشر قناة النقابة الوطنية للتجار و المهنيين سلسلة من المواضع لكاتبها الاخ
محمد الجرايفي "4"


– كيفية متابعة الملفات وترتيب الأولويات -



عندما نحاول متابعة الملفات المرتبطة بقطاع التجارة الداخلية أو تجارة القرب والتي تهم التجار والمهنيين نجدها لاتخرج عن الملفات التالية :
* الضرائب العامة والجبايات المحلية
* تجارة الرصيف
* الإنفلات الأمني
* المنافسة غير الشريفة للمساحات الكبرى والماركات الأجنبية
* العلاقة مع الشركات التجارية
* غياب التغطية الإجتماعية
* تنظيم المهن وتقنينها ،،،،،،،إلى جانب ملفات أخرى
والملاحظ أن بعض الأصناف من المهن كتجار المواد الغذائية والتبغ ، وتجار الملابس العصرية والتقليدية ،وتجار العقاقير، وقطاع الطاكسيات والنقل عموما وبعض الأنواع الأخرى من القطاعات تظل الفئة الأكثر تضررا من غيرها من الأنواع المهنية .
فأغلب المنتسبين للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين والمنخرطين بتنظيماتها لايخرجون عن هذه الأصناف ويظل قطاع المواد الغذائية والتبغ الفئة الأكثر تواجدا بها ، كما تظل هموم التجار ومشاكلهم تدور في فلك الملفات المشار إليها أعلاه وهو ما يفرض على النقابة إعادة ترتيب الملفات المرتبطة بالمنتسبين للقطاع وإعطائها الإهتمام والعناية اللازمة .
إن الملفات المرتبطة بالمنتسبين للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين تهم بالأساس الجانب الضريبي سواء تعلق الأمر بالضرائب الوطنية أو الجبايات المحلية والتي تشكل جميعها هاجسا يوميا للتجار لتكلفتها العالية ولكثرتها ولغياب عدالة ضريبية منصفة، كما تشكل تجارة الرصيف خطرا حقيقيا على المهنيين لإنتشارها الفظيع في كل مكان وعلى مدار اليوم كاملا ولمختلف السلع والبضائع ، ولا ننسى كذلك المنافسة غير الشريفة للمساحات الكبرى والماركات الأجنبية والتي باتت تهدد تجارة القرب وتدفع بها نحو الأنقراض وتدفع بالتجار للإفلاس .
أما عندما نتحدث عن علاقة التجار والمهنيين بالشركات التجارية فالأمر أصبح مخيفا وتجاوزات الشركات وسوء معاملاتها هي السمة الغالبة في علاقتها بالتجار ، كما أن عدم إحترام الإتفاقيات المبرمة بين النقابة وهذه الشركات بات أمرا مألوفا وهو ما يفرض على الأجهزة المسؤولة إعادة التفكير في أنجع السبل للحفاظ على مكاسب التجار ومصالحهم ولتمكينهم من الإمتيازات المستحقة.
فقد تمكنت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين عبر قنوات الحوار والتواصل مع مجموعة من الشركات الوصول لحل لملفات عديدة كان آخرها مع شركة فيليب موريس وشركة إيميد وشركة المشروبات الغازية كوكا كولا، في حين تظل مجموعة أخرى من الشركات التجارية بعيدة عن التواصل أو أنها ترفض ذلك من الأساس، والملاحظ أن بعض هذه الشركات سرعان ما يتراجع عن إلتزاماته السابقة وتعهداته مع النقابة وهو ما يفرض علينا جميعا إعتماد أسلوب الخطوات النضالية الممكنة والمشروعة لمنع هذه الشركات من الإستمرار في ممارساتها غير المقبولة وللدفع بها من أجل إحترام هذه الفئة من المجتمع .
إن مشاكل التجار والمهنيين كثيرة ومتنوعة سواء تعلق الأمر بالملفات الوطنية أو الملفات ذات الطابع التجاري ومتابعتها أصبح أمرا ضروريا من أجل إيجاد الحلول الناجعة لها ، كما أن ترتيب الأولويات بات شرطا لازما لا يمكن تغافله أو التغاضي عنه ، أما دون ذلك فإن الأمر لا يعدو أن يكون ترفا نقابيا لن تستقيم معه أوضاع المنتسبين للقطاع وستظل معاناتهم دائمة ومستمرة .
ملاحظة
=====
إن المواضيع التالية المشار إليها أعلاه ( الضرائب، تجارة الرصيف، الإنفلات الأمني ، التغطية الإجتماعية، الوضعية الإقتصادية والإجتماعية، الوضعية التنظيمية، علاقة التجار بالشركات التجارية، مستقبل القطاع في ضوء المتغيرات المتلاحقة ،،،،) سنخصص لها ملفات متكاملة مستقبلا إن شاء الله.
العدد القادم ، الخطوات النضالية ( الإضراب والمقاطعة ) جزء أساسي من العمل النقابي

الأربعاء، 3 مايو 2017

انشطة نقابية / ما معنى أن تكون نقابيا

في أفق إنعقاد المؤتمر الوطني السابع للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين خريف 2017

تنشر قناة النقابة الوطنية للتجار و المهنيين سلسلة من المواضع لكاتبها الاخ
محمد جرايفي "3"

ما معنى أن تكون نقابيا

تعتبر النقابة الوطنية للتجار والمهنيين مؤسسة مهنية تهدف لخدمة المنتسبين إليها وفق ضوابط وشروط وآليات معروفة ومعلومة للجميع ويحددها قانون أساسي وقانون داخلي ، وتعمل هذه المؤسسة من أجل توفير شروط العيش الأفضل والبحث عن الحقوق المعطلة والإمتيازات الممكنة .
وتقوم فلسفة العمل النقابي على ثلاثة شروط أساسية هي :

1- مناهضة الإستغلال                                                                                      
   
2- تحسين ظروف العيش
3- تمكين المهنيين من الحقوق
وقد اتفقت الأدبيات النقابية على أن النقابي هو المكون الأساسي في النقابة سواء كان من المسؤولين أو من أعضائها .
ولكي تكون نقابيا جيدا لابد من توفر مجموعة من الشروط أهمها
1- الإلمام بمشاكل وهموم المنتسبين للقطاع
2- القدرة على معالجة القضايا بأسلوب علمي يعتمد على تشخيص وإستقراء المعضلات المطروحة
3- أن يكون النقابي صاحب ثقافة وفكر
4- الخبرة ، التجربة ، التكوين، الإستقرار، النضج
إن المتتبع للواقع الحالي يلاحظ أن الظروف الإقتصادية والإجتماعية والمتغيرات المتلاحقة قد أثرت على العمل النقابي وأصبحت مجموعة من الملفات مستعصية على الحل ، كما تغيرت أدوات العمل النقابي وشروطه، ولبناء مؤسسة قوية قادرة على معالجة الملفات المطروحة ولكي تستطيع القيام بعمل نقابي ناجح يجب قدر المستطاع التشبت بما يلي :
11- الإستقلالية في إدارة الشؤون النقابية وإعتماد التواصل الفعال مع المهنيين ، ومتابعة مشاكلهم وقضاياهم وتعزيز المفاهيم الديمقراطية في البناء النقابي وفي إتخاذ القرار
2- الإنتماء للعمل النقابي والإيمان بالإنضباط والإلتزام بالقواعد العامة للنقابة
3- المشاركة من خلال إدماج التجار والمهنيين في كافة القضايا النقابية
44- العمل التطوعي البعيد عن المصالح الذاتية ومنطق الربح والخسارة ، كما أن العمل التطوعي يحتاج لأشخاص مؤمنين بالقضية دون إنتظار مقابل عليه بل فقط خدمة لمصالح المنتسبين للقطاع
5- المبادرة في متابعة الملفات من خلال طرح البدائل في بداية ظهور الإختلالات
6- إعتماد العمل الجماعي من أجل توسيع دائرة المشاركة
7- الإقتناع بضرورة العمل النقابي كأساس لخدمة المهنيين
8- الإنصات الجيد لمشاكل المهنيين والإستماع لهمومهم
9- التداول على المسؤولية
أهم الشخصيات النقابية
============

• شخصية نقابية فاعلة
• شخصية نقابية منفعلة
• شخصية نقابية لامبالية
• شخصية نقابية إنتهازية
العدد القادم ، كيفية متابعة الملفات وترتيب الأولويات

الثلاثاء، 2 مايو 2017

انشطة نقابية / في أفق إنعقاد المؤتمر الوطني السابع للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين خريف 2017

تنشر قناة النقابة الوطنية للتجار و المهنيين سلسلة من مقالات لكاتبها " 2"


الاخ المناضل محمد الجرايفي

2 - التغيير مطلب أساسي للرقي بالنقابة نحو الأفضل.


لقد راكمت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين منذ تأسيسها حتى الآن ما يكفي من التجارب والخبرات لتتحمل المسؤولية كاملة دون سواها في الدفاع عن مطالب ومصالح المنتسبين للقطاع ، وأمام المتغيرات المتلاحقة والمشاكل المتزايدة والظروف الإقتصادية والإجتماعية المتدنية بات لزاما على النقابة التفكير مليا في إحداث تغيير يناسب التحديات المطروحة على القطاع وفق منظور علمي يستجيب لطموحات التجار والمهنيين ويلبي حاجياتهم ومطالبهم المتزايدة .
ولأن التجربة أثبتت أن النقابة الوطنية للتجار والمهنيين ظلت المدافع الوحيد عن المنتسبين للقطاع فقد بات مفروضا عليها البحث في آليات جديدة قادرة على ملامسة جل الملفات المطروحة على الساحة والتي تحتاج لمجهودات مضاعفة ومتابعة يومية ومستمرة ، كما تحتاج لعقليات قادرة على إيجاد الحلول الناجعة لها .
فمجموعة من الملفات المرتبطة بالقطاع كالملف الضريبي والباعة الجائلين والإنفلات الأمني والركود الإقتصادي وغياب التغطية الصحية وغيرهما كلها أصبحت تشكل عبئا ثقيلا على التجار والمهنيين وأصبح لزاما على المسؤولين بالنقابة معالجتها وفق منظور مختلف عما كان عليه الأمر سابقا .
فالتغيير المنشود بات حاجة ملحة وضرورية من أجل مواكبة المتغيرات ومن أجل تلبية حاجيات المنتسبين للقطاع ، وكل تقاعس أو تماطل في إحداث هذا التغيير الإيجابي ستظل مجموعة من الملفات عالقة وستظل مطالب التجار والمهنيين المتزايدة مؤجلة أو متوقفة إلى أجل غير مسمى .
فهل نحن قادرون على إحداث هذا التغيير الإيجابي من أجل تمكين المنتسبين للقطاع من كامل حقوقهم ومطالبهم العادلة والمشروعة ؟ وهل نملك الطاقات والقدرات الكفيلة بمواجهة هذه التحديات المتزايدة والمعقدة ؟
**** العدد القادم ، ما معنى أن تكون نقابيا.


الاعلاميون الشباب يلتقون تحت سماء الكويت » صحيفة نبض الإمارات